لنبدأ من جديد..
قصة درامية ..
أبطالها أنا .. وانت ...
قالها لي من جديد ..
بعد مدة مخيفة من الإبتعاد ..
عن عالمي المتلاطم ..الذي صارعتهُ يوميا ...
للفوز بلذه الراحة ...
التي كدتُ أن اعتقد أني توصلت لشئٍ منها ....
لكنك بكل وحشية ,.....
تعود مرةً أُخرى ...
محاولا إخفاق ..
جميع محاولاتي ...
لإعادة الهدوء لعالمي ....
كم أنت متوحش ...
أيها الألم الذي ..
أكرهه ..
وأُحبه ..
أكثر من أي شعور في هذا العالم ....
لكن مالا أعلمه حقا ..
ولم أجد إجابة له حتى الآن ...
ذاتي الهشة !!
اراها تقف كالشبح الذي لايرى غيرك ..
.
هل ستصمد نحو إغرائك ....
وتلطخ وجهك البائس ....
بفرشاة حمراء ,.....
كما وعدتني ...
أم تعطيك إذن بالإنطلاق لعالمها .....
مرة أخرى ؟؟
حقا ...
لا أعلم عن ذاتاً بداخلي ,,,,
بعد أن جردتها أنتَ مني ..
هل ستحضنني إليها وتعود معي إلى رشدها ...
أم ستخذلني مرة أخرى ؟
حرر في يوم الثلاثاء
أفضل أوقات البوح
الثامنة صباحا
1433 _ 2 _ 3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق