تدق حالياً في حياتي ,,
ساعةٌ عجيبة ...
ساعةٌ عجيبة ...
لها صوت يُغرق قلبي في حيره ,,
لا معرفةً لي بها ..
ينبهني أنه حان وقت التفكير ,,
لكني
لا معرفةً لي بها ..
ينبهني أنه حان وقت التفكير ,,
لكني
لا أقوى علىه ..
فأنا لا أريد لقلبي أن يتعلق بوهمٍ جديد ..
أريده مِلكٌ لي وحدي ..
فأرجوكـ أيها المستحيل ,,
لا أريد منك الشعور بنبضة المتزايد ..
كلما اقتربت مني ..
محاولاً سماعهُ ..
بطريقة تجعلني متعبه ..
برقةٍ تُمسك بيدي ..
وتغمض عينيك ..
وتبتسم بعدها بكل أريحيه ..
وتقول : كل شي بخير ..
كم أنت مضحك ..
كيف علمت اني بخير ؟؟
لم تكن على علم ..
ان هذه اللحظات اوقفت جميع عوالمي ..
أَشلت مركز التفكير لدي ..
أصحبتُ في عالم لا أعلم ما هِيتَه ..
أصحبتُ في عالم لا أعلم ما هِيتَه ..
حاولت جاهدةً انهاء كل هذه الأفكار المستحيلة الحصول ..
في حياتي ,,
في حياتي ,,
لكنكـ وبكل وقاحة تعود من جديد ..
إلى عالمي ,,
وإلى أحلامي ,,
إلى عالمي ,,
وإلى أحلامي ,,
معترفاً لي بهذا المستحيل ..
هذا ما لا أستطيع احتماله ..
فأنت جعلتني عاجزة عن الشعور بي ,,
فهل اترك لقلبي العنان ..
أم أضع علية انعاشاً آخرا ..
حتى يعيش معي مرةً أخرى ..
هل أسمح لهُ بالشعور بالسعادة التي يجلبها الحب للإنسان ..
أم أكون قاسية لأحاسيسي المشوشة ..؟؟
آه مني ومنك ..
لماذا أتيت إلى حياتي ..
وجعلتها مشوشة ..
حقا أنا شخص احمق ..
يفكرُ بالمستحيل ..
لكن أعتقد أن شخصا قد قال لي من قبل :
لا يوجد مستحيل ,, بالمحاولة ,, يتحول إلى حقيقة
لا يوجد مستحيل ,, بالمحاولة ,, يتحول إلى حقيقة
آه من ذاكرتي السيئه !!
كم هي مضحكة ..
لماذا ذكرتني بهذه المقولة الآن ..
حقا أنا أكثر حمقاء عرفتها في حياتي ..
اعتذر لحماقتي ..
لكني في لحظة ضعف ..
كتبت مايجول في ذاتي ..
الساعة 12 ظهرا
يوم الأحد
21 / 2 / 1433هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق