عذراً ايتٌها الحُزن المُبتسِم ..
فإني حماقتِي المُلتوية ..
قرأتُ إحساساً قاسِياً..
طالما جاهدتي لإخْفائِه ..
وبكلِ قسوة ..
جلبتُ الدموعَ لعينيكي ,,,
أعتذر ..
وأبكِي أسفاً ..
لجُزء من أسلوبي المُعْوَج ..
دائماً مايُحرجُني مع الآخرين ..
ويجلِب لهم الألم ,,
دون أن أشعُر ..
دون أن أشعُر ..
إعذريني ..
فداخلي ذاتٌ لا أملك لها حكماَ ..
السابعة صباحاً
يوم الأربعاء
9/7/1433هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق