قد كانَ مُنذُ سنه "
في ذاتِ الوقت "
كُنْا نَنْتَظِرُ بِشوقٍ عارِم "
(( لحظةَ العُمْر ))
وبِكُلِ شَغفٍ تُوِجَ هذا اليوم "
بِأروع قِصَة جَمال "
أبطالَهَا أنــا وأنــت "
فِي نفسِ هذا اليوم "
نَسجْنَا أحْلَامنَا سَويًا "
وحلقْنَا بِكُلِ شَغَف تَمَلَكَنَا "
لِنَرْسُم أُسطُورَةَ الحُب "
اللتِي لَامَستْ أرُواحنا "
وأذابَتْـنا سوياً "
قد عاد من جديد ..
يحملُ مَعهُ أَجْملَ ذِكرياتِنا ..
لكن كيف سنُجَدِد جَمالَهَا ..
ونُخَلِد إحْسَاسَها بِداخِلنا ..
مرةً أُخرى ؟
1434/3/9
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق