الأحد، 9 فبراير 2014

لحظةَ العُمْر



قد كانَ مُنذُ سنه "
في ذاتِ الوقت "
كُنْا نَنْتَظِرُ بِشوقٍ عارِم "

(( لحظةَ العُمْر )) 

وبِكُلِ شَغفٍ تُوِجَ هذا اليوم "
بِأروع قِصَة جَمال "
أبطالَهَا أنــا وأنــت "

 فِي نفسِ هذا اليوم "
نَسجْنَا أحْلَامنَا سَويًا "
وحلقْنَا بِكُلِ شَغَف تَمَلَكَنَا "

لِنَرْسُم أُسطُورَةَ الحُب "

اللتِي لَامَستْ أرُواحنا "
وأذابَتْـنا سوياً "

قد عاد من جديد ..

يحملُ مَعهُ أَجْملَ ذِكرياتِنا ..
لكن كيف سنُجَدِد جَمالَهَا ..
ونُخَلِد إحْسَاسَها بِداخِلنا .. 
مرةً أُخرى ؟ 


1434/3/9

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق