أفتقدكـِ بشدة تشل كياني ,,
تجعلني في عالم ثائِر ,,
فوضوي التفكير ,,
مطمُوس الملامح ,,
لا أ ستطيع إستيعاب عدم وجودِك ,,
صدقيني ,,
حتى الآن أنتي حولي ,,
أشعر بك ..
أشعر بك ..
أسمع صوتك ..
ألثُم همسك ,,
فرائحةُ يديكِ عالقه في أنفاسي ..
ونعومة جبينِك مازالت تلامس شفتاي ,,
كيف أنتِ.؟
فأنا في كل لحظة أنتظر إتصالِك,,
لمعاتبتي والإطمئنان علي
وسؤالي عن أصغر الأمور في حياتي ,,
ففي كل لحظة لا أملُ أن أنتظر ,,
وأنتظ ـــ ــر
ولا زلتُ أنتظر ..
حتى يشيبَ الإنتظار ..
أو يلبسونني الأبيض ,,
فأعيش معكِ من جديد ,,
في نعيم الله بإدن الله ..
29 / 7 / 1435هـ
الأربعاء
5 am
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق